مدير التحرير : عبد الحكيم بديع
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
  • الرئيسية
  • إفتتاحية
  • سياسة
  • إقتصاد
  • خارج الحدود
  • الصحة
  • ثقافة
  • رياضة
  • النهار PDF
Annahar
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الرئسية أخبار

الجزائر تعيش انتكاسة دبلوماسية بشأن الملف الليبي 

لكبير بن لكريم بواسطة لكبير بن لكريم
15 أبريل، 2020
في أخبار, أخبار كورونا
0
الجزائر تعيش انتكاسة دبلوماسية بشأن الملف الليبي 
Share on FacebookShare on Twitter

أكدت صحيفة “لوموند” أن الجزائر تعيش انتكاسة سببها الفيتو الأمريكي المعارض لترشيح وزير خارجيتها الأسبق، رمضان لعمامرة، لمنصب رئيس الوساطة الأممية بشأن ليبيا.

وكتبت الصحيفة الفرنسية أن هذا “الاندحار” يعد أكثر “حدة”، بالنظر إلى أن الدبلوماسية الجزائرية كانت تأمل من خلال هذا الملف “في استعادة نوع من البريق الذي طال تواريه”.

مقالات دات صلة

منتخبو أسا الزاك : الدبلوماسية التي يقودها جلالة الملك تكرس تفرد النموذج المغربي بروافده الحضارية المتعددة

إجبارية التوفر على اختبار الكشف عن كورونا للدخول لإسبانيا

كورونا تدفع الملايين لاستعمال الأنترنيت لأول مرة بجنوب شرق آسيا

وذكرت الصحيفة بأن منصب رئيس وساطة الأمم المتحدة بشأن الملف الليبي، شاغر منذ استقالة اللبناني غسان سلامة بتاريخ 2 مارس المنصرم، عقب الإقرار بعجزه عن وقف تصاعد التدخلات العسكرية الأجنبية في الساحة الليبية.

وضمن مقال تحليلي تحت عنوان “الجزائر تعيش انتكاسة دبلوماسية بشأن الملف الليبي”، تناولت “لوموند”، بالتفصيل، الأسباب الكامنة وراء هذا الفشل الذريع للدبلوماسية الجزائرية.

وأوردت “لوموند” نقلا عن جلال الحرشاوي، المتخصص في ليبيا بمعهد العلاقات الدولية في كلينجندايل (هولندا)، تأكيده أنه “كان هناك نوع من السذاجة من طرف الجزائريين الذين كان بودهم أن ينظر إليهم في ظروف مثل هاته، كأفارقة من قبل ساكنة بلدان إفريقيا جنوب الصحراء. لكن في اتحاد إفريقي، حيث تم من جهة أخرى، إعادة اعتماد المغرب كعضو منذ بداية سنة 2017، لا يتم اعتبار الجزائريين كأفارقة”.

وحسب الصحيفة الفرنسية، يبدو أن المعطى الذي كان له تأثير أكبر على واشنطن، هو صعوبة بقاء الجزائر فوق النزاع الليبي، أي الوقوف على مسافة متساوية بين الغرب (حكومة الوفاق الوطني لفايز السراج) والشرق (المشير خليفة حفتر في بنغازي).

وعلى أية حال -تضيف لوموند- “فإن فشل ترشيح لعمامرة يخلف مرارة لدى الجزائر العاصمة. على اعتبار أنه يؤكد ضعف الموقف الدولي للجزائر، التي كانت تمني النفس في استعادة شيء من بريق دبلوماسيتها المحمومة في سبعينيات القرن الماضي”.

وحسب الصحيفة الفرنسية، فإن “وساطة أممية مرموقة كان من شأنها مساعدة النظام على تملك الرأي العام الوطني من جديد، بعد الدوار الاحتجاجي الكبير لسنة 2019 حول الحراك”.

وأضافت أنه بعد فشل ترشيح العمامرة “وجدت الجزائر نفسها وحيدة، حيث لم يأت أحد لمساعدتها في وقت كانت فيه ضعيفة للغاية”.

المقالة السابقة

كوفيد-19: مساهمة موظفي وأعوان الدولة والجماعات الترابية ومستخدمي المؤسسات العمومية بأجرة ثلاثة أيام من العمل

المقالة الموالية

توقعات أحوال الطقس ليوم غد الخميس

Related Posts

اسرائيل تشكر المغرب على حماية اليهود من المحرقة
أخبار

اسرائيل تشكر المغرب على حماية اليهود من المحرقة

28 ديسمبر، 2022
الرباط مدينة الألف ثقافة
أخبار

الرباط مدينة الألف ثقافة

27 ديسمبر، 2022
الأزمات المناخية والنووية تثير مخاوف من قرب نهاية العالم
أخبار

الأزمات المناخية والنووية تثير مخاوف من قرب نهاية العالم

27 ديسمبر، 2022
رحلة المنتخب المغربي تتوقف عند دور ربع كأس إفريقيا للأمم
أخبار

رحلة المنتخب المغربي تتوقف عند دور ربع كأس إفريقيا للأمم

31 يناير، 2022
وضع مخطط لاستقبال الرحلات الجوية والمسافرين بجميع مطارات المملكة في أحسن الظروف
أخبار

وضع مخطط لاستقبال الرحلات الجوية والمسافرين بجميع مطارات المملكة في أحسن الظروف

31 يناير، 2022
برقية تعزية من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم  عبد القادر البدوي
أخبار

برقية تعزية من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم عبد القادر البدوي

29 يناير، 2022
ٌقرأ المزيد
المقالة الموالية
توقعات أحوال الطقس ليوم غد الخميس

توقعات أحوال الطقس ليوم غد الخميس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حالة الطقس

الرباط الدار البيضاء
  • سياسة الخصوصية
  • النهار PDF
  • إتصل بنا

© 2019 َAnnahar - جريدة النهار المغربية Annahar.

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • إفتتاحية
  • سياسة
  • إقتصاد
  • خارج الحدود
  • الصحة
  • ثقافة
  • رياضة
  • النهار PDF

© 2019 َAnnahar - جريدة النهار المغربية Annahar.