مدير التحرير : عبد الحكيم بديع
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
  • الرئيسية
  • إفتتاحية
  • سياسة
  • إقتصاد
  • خارج الحدود
  • الصحة
  • ثقافة
  • رياضة
  • النهار PDF
Annahar
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
جريدة النهار المغربية - Annahar Al Maghribia
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الرئسية أخبار

“كورونا” تُضيع على المغرب توفير مليون منصب شغل

dirar tarik بواسطة dirar tarik
8 يوليو، 2020
في أخبار, إقتصاد
0
القرض الفلاحي للمغرب يطلق إذاعة داخلية”CAM Radio
Share on FacebookShare on Twitter

مقالات دات صلة

جلالة الملك يعطي يوم الخميس الانطلاقة الفعلية للحملة الوطنية للتلقيح

جامعيون : إمارة المؤمنين بالمغرب تمتد ظلالها إلى جميع أنحاء القارة الافريقية

المغرب يعلق الرحلات الجوية من وزالى بريطانيا بسبب سلالة جديدة من كورونا

أظهرت معطيات وأرقام قانون المالية الجديد، توجه الحكومة نحو تقليص مناصب الشغل في سنتي 2021 و 2022، بعدما تعهدت الحكومة بتوفير مليون و200 ألف منصب شغل مع متم الولاية الحكومية الحالية سنة 2021، قبل أن تكشف المعطيات الحالية تقلص عدد مناصب التوظيف المحدثة من 25458 منصبا في قانون مالية 2019 إلى 23112 منصبا في قانون المالية 2020، الذي سيخضع للتعديل لإعادة توزيع المخصصات المالية حسب حاجيات القطاعات بعد أن خلخلت جائحة كورونا التوقعات التي بني عليها.
وكانت حكومة العثماني تتعهد بتنزيل مخطط توفير مليون و200 ألف منصب شغل موجه بالأساس إلى الشباب في أفق 2021 شعار “ممكن”، بعدما بلغ عدد موظفي القطاع العام في المغرب 564549 موظفا، وفق المعطيات المضمّنة في قانون المالية للسنة الجارية.
وطالبت الحكومة القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية بعدم برمجة إحداث مناصب مالية جديدة برسم السنة المالية 2021، باستثناء قطاعات الصحة والتعليم والقطاعات الأمنية بما فيها وزارة الداخلية والمصالح الأمنية التابعة لها وإدارة الدفاع الوطني.
وجاء في قانون المالية لسنة 2020، إحداث 9104 مناصب لفائدة مصالح وزارة الداخلية، و5000 لإدارة الدفاع الوطني، و4000 في وزارة الصحة، و1069 في قطاع التعليم، دون احتساب مناصب الأكاديميات الجهوية لمهن التربية والتكوين، بما مجموعه 19 ألف منصب في القطاعات المهمة.
وتتجه الحكومة حسب التعديل الجديد في قانون مالية 2021 ، إلى الاكتفاء بإحداث 19 ألف منصب فقط في الوظيفة العمومية، مقابل 23 ألف خلال السنة الجارية، حيث تم حذف بحوالي أربعة آلاف منصب مالي .
وكانت حكومة سعد الدين العثماني، دعت القطاعات الوزارية والمؤسسات ، الى عدم برمجة إحداث مناصب مالية جديدة برسم السنة المالية 2021 على الخصوص، باستثناء قطاعات الصحة والتعليم والقطاعات الأمنية بما في ذلك وزارة الداخلية والمصالح الأمنية التابعة لها وإدارة الدفاع الوطني.
وشدد رئيس الحكومة، في دورية موجهة للوزراء والمندوبين السامين والمندوب العام، حول تحيين المقترحات المتعلقة بالبرمجة الميزانياتية لثلاث سنوات “2021-2023″،على عدم برمجة مناصب مالية يسري بالخصوص على السنة المالية 2021، وأوضحت دورية رئيس الحكومة، على أن نفقات التسيير الأخرى يتعين أن تقتصر على النفقات الضرورية والملحة من خلال مواصلة المجهودات المبذولة لعقلنة وترشيد هذه النفقات تماشيا مع ما يفرضه سياق ما بعد الجائحة.
ودعت الدورية، فيما يتعلق بنفقات الاستثمار الى إعطاء الأولوية لتوطيد المشاريع التي توجد قيد الإنجاز، خاصة المشاريع موضوع اتفاقيات موقعة أمام الملك والمشاريع المستفيدة من تمويلات خارجية، مع إيلاء الأفضلية للمشاريع المنجزة من طرف المقاولات المغربية، لا سيما تلك التي تستعمل مواد محلية.
وأوصت الحكومة، بتعزيز اللجوء إلى آليات بديلة للتمويل، في إطار الشراكة المؤسساتية أو الشراكة بين القطاعين العام والخاص، حيث أشارت دورية رئيس الحكومة إلى أن هذه التوجهات تسري كذلك على البرمجة الميزانياتية لثلاث سنوات المتعلقة بمرافق الدولة المسيرة بصورة مستقلة، وبالحسابات المرصدة لأمور خصوصية، وكذا بنفقات الاستغلال ونفقات الاستثمار للمؤسسات العمومية المحددة بموجب قرار وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة رقم 679.20.
وأكدت الدورية أن على القطاعات الوزارية والمؤسسات تحيين مقترحاتها المتعلقة بالبرمجة الميزانياتية لسنوات 2021-2030، فيما يخص الميزانية العامة ومرافق الدولة المسيرة بصورة مستقلة والحسابات المرصدة لأمور خصوصية مع التقيد الصارم بتوجهات التدبير الأمثل للنفقات العمومية، وإعادة تقييمها وحصرها في الحاجات الضرورية والملحة، على ضوء ما تفرضه الوضعية المرتبطة بتداعيات جائحة كوفيد-19.
وتأتي هذه التوجهات الجديدة حسب الدورية بالنظر للاستمرار المرتقب للتأثير السلبي لهذه الجائحة على النشاط الاقتصادي وعلى وضعية الميزانية، لاسيما التراجع الحاد في موارد الدولة، ما يتطلب مواصلة جهود استعادة الدينامية الاقتصادية الوطنية، وكذا استمرارية تدبير ضبط النفقات والتخصيص الأمثل للهوامش المالية المتاحة بما يسمح بالاستعادة التدريجية للتوازنات الماكرواقتصادية.
وأوضحت الدورية، أن المقترحات ستتم مناقشتها خلال الفترة ما بين 3 و14 من شهر يوليوز الجاري، على مستوى لجان البرمجة ونجاعة الأداء التي ستنعقد بمديرية الميزانية بوزارة الاقتصاد والمالية، وبمشاركة ممثلين عن القطاعات الوزارية أو المؤسسات المعنية، حيث ستدرس اللجان المقترحات والأهداف ومؤشرات نجاعة الأداء، مع مراعاة الإكراهات الميزانياتية التي يمليها السياق الاقتصادي والاجتماعي لأزمة كورونا.

المقالة السابقة

“بؤر المعامل” تُفجر الصراع بين آيت الطالب والعلمي بالبرلمان

المقالة الموالية

جلالة الملك يدعو الحكومة لحماية مناصب الشغل

Related Posts

اسرائيل تشكر المغرب على حماية اليهود من المحرقة
أخبار

اسرائيل تشكر المغرب على حماية اليهود من المحرقة

28 ديسمبر، 2022
الرباط مدينة الألف ثقافة
أخبار

الرباط مدينة الألف ثقافة

27 ديسمبر، 2022
الأزمات المناخية والنووية تثير مخاوف من قرب نهاية العالم
أخبار

الأزمات المناخية والنووية تثير مخاوف من قرب نهاية العالم

27 ديسمبر، 2022
رحلة المنتخب المغربي تتوقف عند دور ربع كأس إفريقيا للأمم
أخبار

رحلة المنتخب المغربي تتوقف عند دور ربع كأس إفريقيا للأمم

31 يناير، 2022
وضع مخطط لاستقبال الرحلات الجوية والمسافرين بجميع مطارات المملكة في أحسن الظروف
أخبار

وضع مخطط لاستقبال الرحلات الجوية والمسافرين بجميع مطارات المملكة في أحسن الظروف

31 يناير، 2022
برقية تعزية من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم  عبد القادر البدوي
أخبار

برقية تعزية من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم عبد القادر البدوي

29 يناير، 2022
ٌقرأ المزيد
المقالة الموالية
جلالة الملك يقود إصلاحات مرحلة ما بعد “كورونا”

جلالة الملك يدعو الحكومة لحماية مناصب الشغل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حالة الطقس

الرباط الدار البيضاء
  • سياسة الخصوصية
  • النهار PDF
  • إتصل بنا

© 2019 َAnnahar - جريدة النهار المغربية Annahar.

لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • إفتتاحية
  • سياسة
  • إقتصاد
  • خارج الحدود
  • الصحة
  • ثقافة
  • رياضة
  • النهار PDF

© 2019 َAnnahar - جريدة النهار المغربية Annahar.