كشفت مصادر مطلعة عن تقارير رفعت إلى وزارة الداخلية، توثق حالات استغلال بعض المهرجانات والمواسم الصيفية من قبل عدد من المنتخبين، بينهم برلمانيون ورؤساء جماعات، بغرض تعزيز حضورهم السياسي قبيل استحقاقات 2026.
ووفقًا للمعطيات ذاتها، فقد رُصدت تحركات مكثفة لمنتخبين حاليين وسابقين داخل هذه الفعاليات، حيث عمدوا إلى تمويل أنشطة فنية وموسمية، وتنظيم موائد ومآدب جماعية، إضافة إلى توزيع مساعدات غذائية ومالية على المشاركين، في محاولة لاستمالة الناخبين.
التقارير الأولية أكدت أن أعوان السلطة تلقوا تعليمات من السلطات الإقليمية لإعداد بيانات دقيقة حول التدخلات السياسية خلال هذه المناسبات، مع متابعة طرق صرف الأموال وهوية الأطراف المشاركة والداعمة.
كما سجلت مصادر محلية بروز وجوه سياسية معروفة في واجهة عدد من المهرجانات، خصوصًا بالمناطق النائية، حيث ظهر برلمانيون ورؤساء جماعات على المنصات الرسمية، وشاركوا في توزيع منح وجوائز، في خطوة اعتُبرت محاولة لاستغلال الأضواء للترويج الانتخابي المبكر.
كشفت مصادر مطلعة عن تقارير رفعت إلى وزارة الداخلية، توثق حالات استغلال بعض المهرجانات والمواسم الصيفية من قبل عدد من المنتخبين، بينهم برلمانيون ورؤساء جماعات، بغرض تعزيز حضورهم السياسي قبيل استحقاقات 2026.
ووفقًا للمعطيات ذاتها، فقد رُصدت تحركات مكثفة لمنتخبين حاليين وسابقين داخل هذه الفعاليات، حيث عمدوا إلى تمويل أنشطة فنية وموسمية، وتنظيم موائد ومآدب جماعية، إضافة إلى توزيع مساعدات غذائية ومالية على المشاركين، في محاولة لاستمالة الناخبين.
التقارير الأولية أكدت أن أعوان السلطة تلقوا تعليمات من السلطات الإقليمية لإعداد بيانات دقيقة حول التدخلات السياسية خلال هذه المناسبات، مع متابعة طرق صرف الأموال وهوية الأطراف المشاركة والداعمة.
كما سجلت مصادر محلية بروز وجوه سياسية معروفة في واجهة عدد من المهرجانات، خصوصًا بالمناطق النائية، حيث ظهر برلمانيون ورؤساء جماعات على المنصات الرسمية، وشاركوا في توزيع منح وجوائز، في خطوة اعتُبرت محاولة لاستغلال الأضواء للترويج الانتخابي المبكر.